تنتشر الأنباء هذه الأيام عن قيام مجموعة من العلماء والباحثين بتجارب سرية علي البشر ، ويقول أصحاب هذه المعلومات أن هذا المشروع يجري في معامل ومراكز أبحاث بالغة السرية بأشراف من جهاز المخابرات ودعم من الحكومة الأمريكية ، ويعتقد أنصار نظرية المؤامرة أنه من بين التجارب التي تجري في هذه المراكز السرية هي تجارب تهجين البشر من أجل صنع كائنات حية تمتلك خواص جديدة أو تجمع خصائص من كائنات مختلفة وذلك يتم من خلال المزج بين جينات البشر وجينات من حيوانات و كائنات حية أخري فينتج كائن جديد مهجن يجمع صفات كلا النوعين اللذان تم أستخدامهم في التجارب ، وعادة ما تنتهي هذه التجارب بنتائج بشعة ومقززة فيلجأ جهاز المخابرات الي قتل الجنس الناتج والتخلص منه ثم أعادة التجارب من جديد ، قد يكون هذا الكلام غير حقيقي و ناتج من خيال البعض كما تقول الحكومة الأمريكية ، ولكن أذا لا يوجد أبشع من أن تري شخص نصف أنسان ونصف خنزير أو أي حيوان أخر .
تنتشر الأنباء هذه الأيام عن قيام مجموعة من العلماء والباحثين بتجارب سرية علي البشر ، ويقول أصحاب هذه المعلومات أن هذا المشروع يجري في معامل ومراكز أبحاث بالغة السرية بأشراف من جهاز المخابرات ودعم من الحكومة الأمريكية ، ويعتقد أنصار نظرية المؤامرة أنه من بين التجارب التي تجري في هذه المراكز السرية هي تجارب تهجين البشر من أجل صنع كائنات حية تمتلك خواص جديدة أو تجمع خصائص من كائنات مختلفة وذلك يتم من خلال المزج بين جينات البشر وجينات من حيوانات و كائنات حية أخري فينتج كائن جديد مهجن يجمع صفات كلا النوعين اللذان تم أستخدامهم في التجارب ، وعادة ما تنتهي هذه التجارب بنتائج بشعة ومقززة فيلجأ جهاز المخابرات الي قتل الجنس الناتج والتخلص منه ثم أعادة التجارب من جديد ، قد يكون هذا الكلام غير حقيقي و ناتج من خيال البعض كما تقول الحكومة الأمريكية ، ولكن أذا لا يوجد أبشع من أن تري شخص نصف أنسان ونصف خنزير أو أي حيوان أخر .
ليست هناك تعليقات: